هبة السواح مؤلفة كتاب سندريلا سيكريت حياتها مليانة حكايات ومواقف

التنمر: يشمل استخدام القوة أو التهديد لإلحاق الأذى النفسي أو الجسدي بالشخص الآخر، مثل التنمر في المدرسة أو مكان العمل.

تشمل العلاقات السادومازوخية السادية والمازوخية في وقت واحد، بمعنى آخر يكون أحد طرفيها شخصاً سادياً يتلذذ بتعذيب الآخر، والطرف الآخر مازوخياً يتلذذ بتعذيب نفسه من قبل الشخص السادي، وتتم بالاتفاق والتراضي بينهما.

يتمتع رجل برج الجوزاء بأسلوب رائع و راقي، يجعل من حوله ينصتون إليه و يقتنعون بحديثه.

[٥] ويعد الرجل المثالي قدوةً لغيره، ونموذجاً يرغب الجميع بأن يتميّز بالصفات الخاصة به، حيث إنها تلهم الجميع للسعي لاكتسابها؛ كصفاتٍ أخلاقية، وصفات جسدية، وصفات تجعله مرشحاً بالدرجة الأولى لكسب وظيفةٍ ما، وتختلف الصفات اعتماداً على البيئة والفئة المستهدفة.[٢]

**من عملي كباحثة متخصصة في دراسات النساء والنوع الاجتماعي، ولأنني واحدة من اللواتي ينجذبنّ للرجل السيء، أعتقد أن هذا الانجذاب مرتبط بالهوية الاجتماعية أكبر من ارتباطه بالهرمونات. فالنساء مُطالبات بإثبات جدارتهنّ للمجتمع ولأنفسهنّ وأمام القانون طوال الوقت وعلى مر التاريخ. أسباب الاحتفاء بأي إنجاز لأي امرأة راجع في الأصل لحرمانها من حقها في شيء ما. نحن نحتفي بوصول النساء للمناصب لأننا نعرف أن طريقهنّ للوصول امتلأ عن آخره نور بوصمات اجتماعية وتقليل من شأنهنّ ونفي قدرتهنّ على النجاح.

ما هي أشكال السادية التي يمكن أن يعاني منها الرجل السادي؟

تقول د. لبنى: "عندما يحدث خطأ ما ويقوم زوجك بتوجيه اللوم دائماً إلى أشخاص آخرين، فهذه علامة سيئة، خاصة عندما يكون الصراع قد نشأ بينكما ولا يوجد طرف ثالث فيه، فالزوج ذو الشخصية المتلاعبة بدلاً من مجرد الاعتراف بخطئه، يحاول تبرير سلوكه بإلقاء اللوم على آخرين، وقد يصل الأمر لمحاولة إقناعك بأنه على حق وأنك أو الآخرين على خطأ بينما هو الصواب بعينه.

المغامر: تميل النساء نحو الرجال المغامرين، الذين يمتلكون حياةً مبنيةً على الإثارة، لأن ذلك يجعل علاقته بالرجل مثيرةً وطويلة الأمد.

رجل برج الجوزاء غير وفي بالدرجة الكافية لزوجته، بمعنى أن الحب عند رجل برج الجوزاء لا يعنى الزواج، فمن الممكن أن يتزوج بامرأة ويحب واحدة أخرى، وتعتبر هذه الصفة من أسوأ صفات رجل برج الجوزاء، التي تجعل الكثير من النساء يبتعدن عن رجال هذا البرج، لعدم وفاءه وعدم صدقه في مشاعره وفى ارتباطه.

الضرب: يتضمن استخدام الأدوات أو اليدين لإلحاق الألم الجسدي بالشخص الآخر. يمكن أن يشمل ذلك الجلد، الصفع، أو استخدام أدوات نور الإمارات مثل السوط.

وهذا هو السبب خلف انخراط العديد منهم في نشر الإشاعات والمعلومات الكاذبة.

تتعامل الشخصية السادية بفوقية ونرجسية، وتهين الآخر وتنتقص من قدره، وتسعى دائماً إلى إحراجه وتجريحه وجعله مكسوراً ومسنضعفاً، وتفعل كل هذا الأعمال السيئة دون أدنى شعور منها بالندم أو الأسف، كما أنَّها غالباً ما تكون مهووسة بأساليب التعذيب والأسلحة.

يدفع الفشل بأنواعه المختلفة (المهني، الاجتماعي، الجنسي)؛ لخلق ميل لدى الشخص إلى السادية كتعويض لشعوره بالفشل.